تدرس السلطات الجزائرية المعنية بالتراث الثقافي ملفات لإعادة تأهيل وترميم 32 معلماً تاريخياً وبنايات قديمة أخرى متواجدة بقصبة الجزائر.
وأكد محافظ التراث الثقافي بلال ايرمولي أن “الوكالة الوطنية للقطاعات المحفوظة شرعت في دراسة ملفات لإعادة تأهيل وترميم 32 معلم تاريخي، وبنايات قديمة أخرى بقصبة الجزائر من بينها مساجد على غرار مسجد سيدي بن علي، مسجد سيدي امحمد شريف ومسجد سيدي عبد الله، وذلك في سياق جهود الحفاظ على الذاكرة وصيانتها”.
ويشمل عدد القطاعات المحفوظة بالجزائر قائمة بــ 23 موقعاً، وذلك بعد إدراج المدينة القديمة مليانة مؤخراً.